- أداء مالي قوي، مع زيادة الإيرادات العالمية بنسبة 20% على أساس سنوي لتصل إلى 2.6 مليار دولار أمريكي[1] (بالمقارنة مع 2 مليار دولار أمريكي لسنة 2023).
- حققت الشركة أرباحاً قوية بلغت 382 مليون دولار قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء[2] و(بعد تطبيق المعيار الدولي رقم 16 الخاص بإعداد التقارير المالية)، وهو ما يمثل هامش ربح بنسبة 15%.
- وسّعت من نطاق تواجدها العالمي ليشمل 300 مطاراً في 65 دولة.
- رحبت بأكثر من 5,000 موظف جديد ليصل إجمالي القوى العاملة إلى 50,000 موظف.
- قدمت خدماتها لأكثر من 4.8 مليون رحلة طيران و 250 مليون مسافر وقامت بمناولة 2.4 مليون طن من البضائع.
أبرز الإنجازات:
- ساهمت صفقات رئيسية في كل من البرتغال وهونغ كونغ وأنغولا وماليزيا في تعزيز حضور الشركة العالمي لتصل إلى 300 مطاراً في 65 دولة.
- التوسع في الأسواق القائمة، مثل صربيا وإسبانيا، أكد على متانة علاقات مينزيز وشراكاتها الناجحة، إلى جانب سجلها الحافل بالإنجازات.
- حققت مينزيز انجازاً بإدارتها لأكثر من 4.8 مليون رحلة ( مقارنة مع 4.5 مليون رحلة عام 2023)، وتقديم خدماتها لأكثر من 250 مليون مسافر ( مقارنة مع 217 مليون مسافر عام 2023).
- الاستثمارات في مرافق الشحن الجوي الحالية، بالإضافة إلى التقنيات المتطورة مكنت الشركة من مناولة رقم قياسي من البضائع بلغ 2.4 مليون طن (مقارنة مع 2 مليون طن عام 2023).
- أطلقت مينزيز علامتها التجارية “بيرل إليڤيتد تراڤل” لتعزيز عروض الخدمات التي تقدمها، حيث استقطبت حوالى 2.8 مليون ضيف في صالاتها الـ 55، كما عززت شركة “إير مينزيز إنترناشونال” مكانتها كمزود رائد للشحن الجوي، محققةً نمواً بنسبة 16% في حجم البضائع على أساس سنوي.
كما أحرزت الشركة تقدماً ملحوظًا نحو تحقيق أهدافها البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، عبر جهودها المستمرة لخفض الانبعاثات بما يتماشى مع هدفها الطموح المتمثل في تحقيق صافي انبعاثات صفري بحلول عام 2045، مما يُظهر التزامها بالنمو المستدام إلى جانب توسيع نطاق أعمالها.
أبرز ملامح التقدم في مجال الاستدامة:
- مينزيز هي أول مزود رئيسي لخدمات الطيران يحصل على اعتماد لأهدافه للوصول إلى صافي الانبعاثات الصفري من قبل “مبادرة الأهداف العلمية”.
- تقدمت الشركة نحو تحقيق هدفها بالوصول إلى 25% من معدات الدعم الأرضي الكهربائية (GSE) بحلول عام 2025، إذ نجحت بتحويل 22% من أسطولها حول العالم إلى معدات تعمل بالكهرباء.
- سجلت انخفاضاً للسنة الثانية على التوالي، في معدل الاستقالة الطوعية للموظفين، مع انخفاض إضافي بنسبة 5% في عام 2024، ما جعل المعدلات أقل بكثير من مستويات استقالة الموظفين قبل جائحة كوفيد.
- حققت الشركة هدفها المتمثل بأن تكون 25% من المناصب القيادية للنساء، تماشياً مع حملة ( (25by2025التي أطلقها الاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA).
- موّلت الشركة مشاريع التنمية المستدامة، ومبادرات مجتمعية وخيرية، بميزانية تجاوزت 388 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى دعمها لجهود جمع التبرعات على مستوى فرق العمل المحلية.
وقد صرح السيد/ حسن الحوري، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لمجموعة مينزيز للطيران، قائلاً: “لقد كان عام 2024 عاماً استثنائياً بالنسبة لمينزيز، شهدنا خلاله نمواً مزدوجاً وإنجازات قياسية على صعيد الرحلات وعدد المسافرين الذين تلقوا خدماتنا، إضافة الى حجم الشحنات التي تم مناولتها. وبينما نستعرض هذه الإنجازات، نشعر بفخر بالغ بقيادتنا لهذا القطاع، وتقديمنا لخدمات طيران عالية الجودة، مع التزامنا الدائم بأعلى معايير السلامة والأمان. ومع دخولنا عام 2025 بتوقعات تاريخية لحركة الطيران عالمياً تتجاوز 5.2 مليار مسافر، وأكثر من 40 مليون رحلة جوية متوقعة، تظل رؤيتنا راسخة: بأن نكون المزود العالمي الرائد لخدمات الطيران. إننا على ثقة تامة بمستقبل واعد، وملتزمون بالتوسع المسؤول، والكفاءة التشغيلية، والنمو المستدام، والمساهمة الإيجابية والفاعلة في تطور قطاع الطيران.”
وأضاف السيد/ فيليب جوينيغ، الرئيس التنفيذي لمجموعة مينزيز للطيران: ” كان التوسع الاستراتيجي عاملاً أساسياً في نجاحنا على مدار السنوات الأربع الماضية، حيث حققنا زيادة بنسبة 41% في عدد المطارات التي نخدمها، ونمواَ بنسبة 71% في عدد الدول منذ عام 2021. إن جهودنا المستمرة في بناء علاقات قوية مع عملائنا من شركات الطيران وشركائنا من المطارات قد أسهمت في إنشاء قاعدة متينة ننطلق منها نحو المزيد من النجاح، خاصة مع تزايد الفرص العالمية الغير مسبوقة. وما يزيد فخرنا بشكل خاص أننا كنا السباقين في اعتماد أهداف صافي الانبعاثات الصفرية من قبل “مبادرة الأهداف العلمية”، مما يعزز مكانتنا الريادية والتزامنا بالاستدامة. ويظل هدفنا في أن تكون مينزيز للطيران الشركة الرائدة في هذا القطاع، هو الدافع الأساسي لكل ما نقوم به، ونتطلع إلى مواصلة هذه الرحلة الطموحة بثقة وشغف.”
لقراءة التقرير السنوي الخاص بمينزيز و تقرير الاستدامة لعام 2024، يرجى زيارة: menziesaviation.com/annual-review-and-sustainability-report-2024/
[1] تم تقريب الأرقام.
[2] هذا الرقم لا يشمل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء. وهو مقياس رئيسي للأداء التشغيلي والكفاءة.

عام 2025 سيشهد إطلاق نظامها الإلكتروني الرائد “ماتش“ لإدارة للشحن الجوّي في 28 محطة جديدة بالتعاون مع “ويبرو“
دبي، 7 نوفمبر 2024: أعلنت مينزيز للطيران، شريك الخدمات الرائد للمطارات وشركات الطيران في العالم، عن توسيع شراكتها مع “شركة ويبرو” (Wipro) لمباشرة العمل وفق نظام مينزيز للطيران لإدارة الشحن الجوي “ماتش” (MACH) في 28 محطة جديدة خلال العام 2025 .
كانت مينزيز قد أطلقت خلال العام 2024 الجاري، وبالتعاون مع “شركة ويبرو” الرائدة في الاستشارات والخدمات التكنولوجية، نظامها المبتكر والشامل لإدارة الشحن الجوي، والذي أطلقت عليه اسم “ماتش”، وهو اختصار الأحرف الإنجليزية الأولى من “مينزيز للطيران لإدارة الشحن”، وباشرت بتطبيقه في 24 محطة عبر أربع قارات، كما يجرى التحضير لتشغيله أيضاً في 13 مطاراً إضافياً خلال الأشهر المقبلة.
تم تطبيق هذا النظام الجديد لإدارة عمليات الشحن منذ إطلاقه خلال نوفمبر 2023، في مواقع رئيسية تضمنت، مطار أوكلاند (AKL)، ومطار دالاس فورت وورث الدولي (DFW)، ومطار أو آر تامبو الدولي (JNB). حيث أثبت كفاءته في التعامل مع أكثر من 150,000 طن من الشحنات. ومن المقرر أن يتم استخدام النظام من قبل أكثر من 3,000 مستخدم، حيث تم حتى الآن تدريب أكثر من 600 موظف من موظفي مينزيز للطيران على استخدامه بأمان وكفاءة.
ويمثّل طرح نظام “ماتش” المبتكر والشامل نقلة نوعية في إدارة عمليات الشحن الجوي عبر شبكة مينزيز، حيث تتيح بنيته المعتمدة على التكنولوجيا السحابية الوصول إليه من أي مكان وفي أي وقت ومن خلال أي جهاز، مع توفير الوصول الفوري إلى البيانات والتحليلات المهمة.
هذا، ويعتمد النظام على “مصدر واحد موثوق للبيانات”، ويتكامل بشكل سلس مع الأنظمة الأخرى، مما يساعد في تبسيط وتوحيد جميع العمليات، كذلك، يعتبر النظام جزءاً أساسياً من منظومة إدارة الشحنات، فهو يعزز دقة البيانات من خلال تعبئة جميع المعلومات الإلكترونية تلقائياً عبر النظام.
وفي تعليق على هذه النقلة النوعية في القطاع، قال السيد/ روري فيدلر، نائب الرئيس الأول لتقنية الشحن الجوي في مينزيز للطيران: “بينما نمضي نحو إكمال مرحلة الإطلاق الأولى لنظام “ماتش” خلال الأشهر المقبلة، فإننا نسعد بالإعلان عن المرحلة الثانية، والتي سوف تشهد توسعه نطاق استخدامه ليشمل 28 محطة إضافية حول العالم، الأمر الذي يعكس نجاح هذا النظام الرائد والمبتكر في توفيره للعديد من المزايا لعملائنا من شركات الطيران عبر شبكتنا العالمية.”
وفي نفس السياق، قال السيد/ أومكار نيسال، المدير الإداري في “شركة ويبرو المحدودة” في المملكة المتحدة وأيرلندا: “من خلال حلولنا المبتكرة التي تتيح الاستفادة من الأتمتة المتقدمة، وتبسط سير العمل، وتمكن من الوصول الفوري للبيانات، فإننا نساعد شركة مينزيز للطيران في التعامل مع عدد أكبر من الشحنات بموارد أقل، وهذا يؤدي إلى تحقيق وفورات في التكاليف وتسريع اجراءات التسليم. كذلك تسهم حلولنا بتقديم رؤية أفضل لسلاسل الامداد، مما يسهّل ويسرع من تحديد المشكلات وايجاد الحلول الفورية لها، وبالتالي ضمان التسليم في الوقت المحدد وتعزيز رضا العملاء.
وبهذه المناسبة، نؤكد التزامنا بمواصلة رفع مستوى خدماتنا المقدّمة لشركة مينزيز للطيران، والتوسّع في تقديم هذه الحلول التكنولوجية الرائدة لقطاع الشحن الجوي على نطاق أوسع.”
يستهدف الصندوق الشركات الناشئة ورواد الأعمال ويتخذ من دولة الإمارات مقراً له
أبو ظبي – 2 أكتوبر 2024 – أعلنت “أجيليتي جلوبال بي إل سي”، المشغل والمستثمر طويل الأجل لمجموعة من الشركات العالمية والإقليمية الرائدة في قطاعاتها، عن توجه ذراع الاستثمارات الجريئة التابع للشركة للاستثمار في صندوق جديد يهدف إلى توفير رأس المال للشركات الناشئة في الشرق الأوسط وأفريقيا، ويدار الصندوق الجديد من قبل شركة “جلوبال فينتشرز” وهي شركة استثمارية تتخذ من دبي مقراً لها، ومتخصصة في الأسواق الناشئة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وتضم محفظتها أصولاً بقيمة تزيد عن 300 مليون دولار أمريكي.
ومن ناحيتها، تشمل محفظة ذراع الاستثمارات الجريئة التابعة لشركة “أجيليتي جلوبال” حصصاً استثمارية في تقنيات الطاقة الصديقة للبيئة، والخدمات اللوجستية الرقمية، فضلاً عن التجارة الإلكترونية، وتقنيات القطاعات الطبية والزراعية للشركات الناشئة. وتتكون المحفظة من شركات مقرها الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وشركات تبحث عن فرص تجارية أو تسعى للتوسع في المنطقة. وتدعم “أجيليتي جلوبال” الجهود الرامية إلى تعزيز بيئة ريادة الأعمال في المنطقة، مقدمةً الموارد والخبرات للشركات الناشئة التي تطور استراتيجيات دخول السوق.
وبدوره صرّح السيد/ طارق سلطان، رئيس مجلس إدارة “أجيليتي جلوبال”: “لطالما كنّا من الداعمين للأعمال التي يقودها الجيل الجديد من رواد الأعمال والمبتكرين في الكويت وفي منطقتنا المفعمة بالابتكار والطاقات، لذلك يسعدنا أن نعزز دعمنا لهذه الشريحة من خلال ذراع الاستثمارات التابع للشركة وصندوق “جلوبال فينتشرز” الجديد، والذي بدوره يشجع الشركات الناشئة ورواد الأعمال في المنطقة على تحويل الأفكار والابتكارات الرائعة إلى أعمال تجارية قابلة للنمو والتوسع.”
وأضاف سلطان: “ندرك جيداً أن صناديق الاستثمارات الجريئة التي تقودها النساء تشكل حوالي 15% فقط من جميع ممولي الاستثمارات الجريئة، ولهذا يسعدنا دعم هذا الصندوق الذي يحظى بقيادة نسائية مهنية ومحترفة، ويحدونا أمل كبير أنه مع استمرار نمو منظومة الشركات الناشئة في المنطقة، ستتولد فرص جديدة لجميع الأطراف المعنية، بما في ذلك الأعمال التي تقودها النساء، ونحن ملتزمون بأن نكون جزءًا من توسيع تلك المنظومة.”
ومن ناحيتها قالت السيدة/ نور سويّد المؤسس والشريك الإداري في جلوبال فينتشرز: “هناك توجه ملحوظ نحو تحسين كفاءة استخدام الموارد، لا سيّما في قطاع سلاسل الإمداد، ومن ثَمَّ نعتقد أن صندوقنا الجديد، وهو الصندوق الثالث للشركة، يتماشى استراتيجياً مع الصناعات المتجهة نحو التحول التكنولوجي في الأسواق الناشئة خلال العقد المقبل. نحن ممتنون جداً بوجود شركة عريقة ورائدة في قطاع سلاسل الإمداد إقليمياً وعالمياً مثل “أجيليتي جلوبال” إلى جانبنا ، مثمنين لها هذا الدعم الكبير، ونتطلع إلى المضي قُدماً بشراكتنا، بينما ندعم المبادرين الذين يحملون رسالة ولديهم عزيمة قوية لمعالجة التحديات الحرجة في جميع أنحاء الشرق الأوسط وأفريقيا.” وتجدر الإشارة إلى أن شركة “جلوبال فينتشرز” تدير ثلاثة صناديق، جميعها تستهدف شركات قائمة على الابتكار في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ويذهب استثمار “أجيليتي جلوبال” الجديد إلى الصندوق الثالث، والذي تم إنشاؤه في مطلع العام الجاري لتمويل الشركات الناشئة المبتكِرة في مجال تقنيات قطاع سلاسل الإمداد وتقنيات الطاقة والتقنيات الزراعية. ويُذكر بأن الصندوق الأول للشركة تم إطلاقه في عام 2018، بتركيز خاص على التقنيات المالية، أما الصندوق الثاني فقد تأسس في عام 2022 ليركز على الاستثمارات في التقنيات الطبية والابتكارات الرقمية في القطاع الصحي.
18 سبتمبر 2024، لندن: أعلنت مينزيز للطيران، شريك الخدمات الرائد للمطارات وشركات الطيران في العالم، عن الافتتاح الرسمي لمنشأتها الجديدة للشحن في مطار مابوتو الدولي (MPM) في موزمبيق، ومن المقرر أن ترفع المنشأة الجديدة قدرة الشركة الاستيعابية في شحن البضائع، ممثلةً بذلك خطوة مهمة في توسّع أعمال الشركة في شرق إفريقيا، مع التوقع بزيادة قاعدة العملاء في الإقليم نفسه خلال الأشهر والسنوات القادمة.

وقد تم تدشين المنشأة خلال مراسم احتفال رسمية بحضور السيدة/ العنود السويدي نائبة الرئيس الأول للشحن في مينزيز للطيران في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، إلى جانب ممثلين من مطار موزمبيق، والمعهد المدني للطيران، والجمارك، وشركات الطيران الشريكة. وتم استعراض مرافق المنشأة المتطورة والتكنولوجيا الحديثة التي تتمتع بها، وهو ما يتيح لشركة مينزيز للطيران مواصلة تقديم خدماتها ذات الجودة والكفاءة العالية والآمنة لشركات الطيران، بما في ذلك عملاء مينزيز مثل “أير لنك Airlink” والخطوط الجوية القطرية.
وبهذه المناسبة قالت السيدة/ العنود السويدي، نائبة الرئيس الأول للشحن في مينزيز للطيران في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا: “يسعدنا افتتاح منشأة الشحن الجديدة في موزمبيق، هذه المنشأة المتطورة تقنياً تتيح لنا إدارة المزيد من عمليات الشحن وفقاً لأفضل معايير الجودة العالمية، وخدمة شريحة أوسع من عملائنا من شركات الطيران، وتعزيز دعمنا لقطاع الشحن الجوي في شرق إفريقيا، ويمثل هذا الافتتاح أيضاً خطوة أخرى في استراتيجية الشركة للتوسع في قطاع الشحن، والتي شهدت انتشار عملياتنا في جميع أنحاء العالم.” يعتبر مطار مابوتو أكثر مطارات موزمبيق ازدحاماً، وقد أسسّت مينزيز تواجدها فيه عام 2018 تحت اسم “ناشيونال لخدمات الطيران (ناس)” وذلك حتى عام 2022، وفي غضون ذلك، أطلقت الشركة صالتين للمسافرين في كلٍ من مبنى الركاب الدولي والمحلي، تمنح المسافرين أجواء حصرية ذات طابع عصري، وفي عام 2019، وسّعت الشركة خدماتها لتشمل الضيافة والمساعدة، فضلاً عن خدمات المناولة الأرضية.
يمثل المقر الإقليمي مركزاً رئيسياً للمبيعات مع فرصة توسع للتصنيع مستقبلاً

27 أغسطس 2024 – أبوظبي، أعلنت شركة Loop Global Inc ، الرائدة في حلول شحن المركبات الكهربائية وتتخذ من الولايات المتحدة الأمريكية مقراً رئيسياً لها، عن افتتاح مقرها الإقليمي في أبوظبي، والذي سيقدّم لأسواق المنطقة تقنيات الشركة المبتكرة في مجال شحن المركبات الكهربائية، حيث يمثل المقر الإقليمي الجديد في أبوظبي مركزاً للمبيعات والتوزيع في المنطقة.
وبهذه المناسبة قالت السيدة/ أولغا شيفورينكوفا، الرئيس التنفيذي لشركة Loop: “نهدف لأن نكون المزود الأول لحلول شحن المركبات الكهربائية في الإمارات العربية المتحدة، متخذين من أبوظبي مركزاً لتوسع أعمالنا في أسواق المنطقة، كما نتطلع إلى بناء فريق عمل الشركة من الكوادر الوظيفية المحلية، وبالنسبة للخطط المستقبلية، فندرس فرص نقل عمليات الشركة في التصنيع وأنشطة الأبحاث والتطوير إلى أبوظبي، وهي خطوة ستتيح للمقر الجديد أن يصبح مركزاً متكاملاً ومتميزاً لشركة ” Loop.”
و قال السيد/ زاك مارتن الرئيس والشريك المؤسس في Loop: “إن قرار الشركة حول إنشاء المقر الإقليمي لها في أبوظبي كان استجابةً لطلب الأسواق المتزايد على تكنولوجيا السيارات الكهربائية سواءً محلياً أو إقليمياً، كما أظهرت قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة تصميمها على قيادة التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة، وهو ما يؤكد نظرتها المستقبلية الثاقبة لتحقيق أهداف الاستدامة والدفع نحو صافي انبعاثات صفري.”
والجدير بالذكر أن إمارة أبوظبي قد أعلنت عن عزمها تركيب عشرات الآلاف من محطات شحن السيارات الكهربائية بحلول عام 2030، موزعة على مواقف السيارات في المراكز التجارية والمجمعات السكنية والأجهزة الحكومية ومحطات الوقود وغيرها من المواقع، ويعتبر ريم مول من أوائل المواقع التي قامت بتركيب محطات شحن Loop في أبوظبي.
وتجدر الإشارة الى أن شركة “أجيليتي جلوبال” – المالك والمشغل والمستثمر للعديد من الشركات- هي مستثمراً في Loop، وقد اُدرجت “أجيليتي جلوبال” في سوق أبوظبي للأوراق المالية في شهر مايو هذا العام، وهي ملتزمة باستقطاب وجلب الاستثمارات الدولية وتوطين الابتكارات في الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي.
ومن ناحيته قال السيد/ طارق سلطان – رئيس مجلس إدارة “أجيليتي جلوبال”: “تشارك “أجيليتي جلوبال” أبوظبي في رؤيتها لمستقبل الطاقة النظيفة، ومن خلال دعمنا لشركة Loop في تأسيس مقرها الإقليمي، سنساهم بشكل أكبر في تحقيق أهداف أبوظبي للاستدامة، وجذب الاستثمارات، وخلق فرص العمل، والتحول إلى مركز مستقبلي للابتكار.”

وانطلاقاً من مقرها الرئيسي في كاليفورنيا، قامت “لوب جلوبال” بإنشاء واحدة من أكبر شبكات شحن السيارات الكهربائية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتدير حالياً ما يتجاوز 6,500 محطة شحن.
تتميز أنظمة Loop الرائدة “فليكس (Flex)” و”إنفينيتي (Infinity)” بقدرتها على شحن المركبات الشخصية والتجارية على حد سواء، حيث توفر محطات “فليكس” التي تبلغ قدرة شحنها 22 كيلو واط- طاقة تسيّر المركبات لمسافة 77 ميلاً في الساعة، بينما توفر محطات الشحن السريع “إنفينيتي فلاش (Infinity Flash)” قدرة شحن تبلغ 300 كيلو واط والتي تتيح للمركبات قطع مسافة 800 ميلاً في الساعة. ومن حيث التكنولوجيا، توفر Loop مزايا مهمة لكل من السائقين ومالكي محطات الشحن، حيث أن التطبيق الخاص بالشركة للهواتف الذكية يمكّن السائقين من العثور على أقرب محطة شحن، ثم بدء عملية الشحن مروراً بمتابعتها وانتهاءً بدفع الأجر رقمياً، كما تتيح بعض المواقع خيار الدفع بواسطة البطاقات المصرفية، علماً بأن كل ذلك يتم دون فرض أي رسوم شهرية أو تكاليف تشغيل على ملاك محطات الشحن، كل ما عليهم القيام به هو تحديد أسعار الخدمة ليحصلوا على 90% من إيرادات عمليات الشحن. كما تتميز “لوب جلوبال” بأقل تكلفة إجمالية للملكية في قطاع شحن المركبات الكهربائية ويعتبر نظامها الأفضل بالنسبة لكفاءة التشغيل الزمنية.
17 يوليو 2024، لندن: أعلنت «مينزيز للطيران»، شريك الخدمات الرائد للمطارات وشركات الطيران في العالم، تجديدها أحد العقود الرئيسية للشحن والمناولة الأرضية مع الناقل الوطني الهولندي، «الخطوط الجوية الملكية الهولندية – KLM»، وذلك في مطار سخيبول أمستردام (AMS).

بموجب هذا العقد، والذي يعتبر الأكبر لشركة «مينزيز للطيران» في المطار الدولي الرئيسي في هولندا، ستقدّم «مينزيز» خدمات تخزين بضائع الشحن وخدمات المدرج لجميع الرحلات الخاصة بشركتي «الخطوط الجوية الملكية الهولندية» و«مارتن آير » في مطار (AMS) ولمدة خمس سنوات قادمة. وسيشهد التجديد قيام فريق مينزيز في المطار بإدارة حوالي 600 رحلة جوية سنوياً ومناولة ما يقرب من 100,000 طن من بضائع الشحن.
وقد أقيمت مراسم توقيع رسمية للإعلان عن تجديد هذه الشراكة الناجحة في مبنى الشحن التابع لـشركة «مينزيز للطيران» في مطار أمستردام، وقد حضر عن شركة «مينزيز» كلٌ من السيد/ ميغيل غوميز – نائب الرئيس التنفيذي لأوروبا، والسيد/ «ديف بيكمان» نائب الرئيس الأول لمنطقة بلجيكا وهولندا ولوكسمبورغ. كما حضر التوقيع من جانب «الخطوط الجوية الملكية الهولندية» السادة: كوين بولستر – نائب الرئيس لعمليات الشحن العالمية، و بول فان دير واردت – المدير العام لشركة مارتن آير كارجو.
وبهذه المناسبة قال السيد/ بول فان دير واردت، المدير العام لشركة «مارتن آير كارجو»: “إننا سعداء باستمرار شراكتنا المثمرة والممتدة لسنوات عديدة، ونتطلع قُدماً للمزيد من التطوير في أنشطة المناولة الأرضية مع شركائنا في «مينزيز للطيران».”
وبدوره قال السيد/ كوين بولستر، نائب الرئيس لعمليات الشحن العالمية في «الخطوط الجوية الملكية الهولندية»: “يسرّنا تجديد الشراكة مع «مينزيز للطيران» في مطار سخيبول أمستردام. لقد كان التعاون الطويل بيننا أساسياً لنجاحنا، ونحن على ثقة بأننا معاً سنستمر بتقديم خدمات شحن ومناولة أرضية عالية الجودة لعملائنا، ونتطلع لتقوية علاقتنا بصورة أكبر ومواصلة تنفيذ عملياتنا بنجاح.”
وصرح السيد/ حسن الحوري، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة «مينزيز للطيران» قائلاً: ” هذا التجديد يعزز من قوة شراكتنا مع KLM ويثبت من جديد التزامنا بتقديم خدمات شحن وخدمات مناولة أرضية ذات قيمة استثنائية وعالية الجودة. يشرفنا أن يتم اعتمادنا كشركاء استراتيجيين مع KLM، ونتطلع إلى تعزيز تعاوننا وتحقيق إنجازات جديدة معاً. إن إعلان اليوم ليس مجرد شهادة على التاريخ الناجح لعلاقتنا، بل هو أساس نرتكز عليه في سعينا الدائم للنمو والابتكار مستقبلاً.”
ومن ناحيته قال السيد/ ميغيل غوميز، نائب الرئيس التنفيذي لأوروبا في «مينزيز للطيران»: “نحن فخورون بتجديد شراكتنا الطويلة مع «الخطوط الجوية الملكية الهولندية»، واليوم ما هو إلا فصل آخر في مسيرتنا الحافلة التي تعكس الثقة المتبادلة بين الشركتين، والنجاح الذي حققتاه معاً عبر السنين. إننا نتطلع مع شركائنا إلى مواصلة البناء على هذا الأساس القوي الذي يجمعنا، والاستمرار بتقديم خدمات شحن ومناولة أرضية على مستوى عالمي للناقل الوطني الهولندي، وفي أحد أكثر المطارات ازدحاماً في أوروبا.”
تقرير جديد يشير إلى التقدم المحرز ومجالات التحسين في الإمارات
دبي –10 يوليو 2024 – أثبتت دولة الإمارات العربية المتحدة ريادتها في معظم المعايير الأساسية المتعلقة بالاستدامة البيئية والعمل المناخي في منطقة الخليج العربي وأفريقيا، وذلك وفقاً لتقرير جديد أصدرته شركة أجيليتي جلوبال يتتبع السياسات والممارسات والاستثمارات الحكومية والتجارية المتعلقة بالبيئة.
نتائج هذا التقرير الذي صدر يوم الأربعاء الماضي، تم استخدامها لتحديث تقرير مؤشر أجيليتي للاستدامة البيئية في الشرق الأوسط وأفريقيا الصادر في نوفمبر الماضي. والذي بحث مستوى أداء 17 دولة من دول الشرق الأوسط و أفريقيا في مجال الاستدامة البيئية والسياسات الحكومية والممارسات المؤسسية. حيث تصدر كل من جنوب أفريقيا ودولة الإمارات العربية المتحدة مؤشر الأداء كلٍ في منطقته وأيضاً بشكل عام.
ويركز التقرير الجديد على دولة الإمارات العربية المتحدة، ويوضّح أنها تتفوق على كافة دول مجلس التعاون الخليجي الخمس في المجالات الرئيسية المتعلقة بالتقدم البيئي والاستدامة. وجاءت خلاصة التقرير لتؤكد أن دولة الإمارات العربية المتحدة:
- تمتلك “قاعدة قوية” في الاستثمارات الخضراء المراعية للبيئة والابتكار والتكنولوجيا في القطاع الحكومي، ولكن هناك مجال للقطاع الخاص لتحسين استثماره في كل من الابتكار والاستدامة البيئية.
- حققت نتائج جيدة في البنية التحتية والنقل بسبب استثمارها في النقل الجماعي ومحطات شحن المركبات الكهربائية والبنية التحتية النظيفة للموانئ.
- قامت بتعزيز لوائح تمويل المناخ والإبلاغ عن صافي الانبعاثات الصفري ومراقبته.
- عززت من قدراتها الانتاجية للطاقة النووية والطاقة الشمسية.
- تركز جهودها حول جودة الهواء والتغلب على مشكلة ندرة المياه، والحفاظ على أشجار المانجروف لحماية بيئتها الطبيعية.
- تتفوق في جهودها في مجال إدارة النفايات، والابتكار لتعزيز عمليات اعادة التدوير وحظر المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد في عام 2024.
وذكر التقرير أن “دولة الإمارات العربية المتحدة أظهرت تعاوناً فعالاً بين القطاعين الحكومي والخاص من أجل تنفيذ الأجندة الخاصة ببرنامج الاستدامة البيئية، بينما تبرز الحاجة إلى المزيد من التقدم في مجالات معينة من بينها التمويل الأخضر، وخفض الحواجز االتجارية المعيقة للدخول لأسواق الطاقة، وسد الفجوات التنظيمية المتبقية. إنما بشكل عام تعتبر البلاد في وضع جيد لتعزيز دورها القيادي الاقليمي.”
كما أشار التقرير الى دور دولة الامارات الريادي في المشاريع التجريبية للهيدروجين الأخضر، وسلط الضوء على “برنامجها المحفز لتسريع نمو الشركات الناشئة في مجال الاستدامة – The Catalyst، وأيضاً اشار بحسب تقديرات حكومة الإمارات العربية المتحدة إلى أن التحول إلى الطاقة الخضراء من شأنه أن يجذب 600 مليار درهم إماراتي من الاستثمارات الجديدة في مصادر الطاقة المتجددة والطاقة النظيفة مع تعزيز الصادرات بمقدار 25 مليار درهم إماراتي، وخلق مايقدر ب 160 ألف فرصة عمل جديدة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وبهذا الشأن قال طارق سلطان ، رئيس مجلس إدارة أجيليتي جلوبال: “أصبحت دولة الإمارات العربية المتحدة رائدة عالميا في مجال الاستدامة من خلال التزامها الجاد بالطاقة النظيفة والبنية التحتية الخضراء وتقديم المساعدات لتمويل المناخ للبلدان النامية.كما نشيد بدورها الفعال في مجال التحول الى مصادر الطاقة المتجددة و تعهدها بميزانية قدرها 54 مليار دولار أمريكي تستثمر لتحقيق التحول بحلول عام 2030 ، وأيضاً التزامها بمبلغ 30 مليار دولار أمريكي لمساعدة الدول النامية من أجل التحول في مجال الطاقة النظيفة. نحن نؤمن بأن حجم ونطاق برنامج الاستدامة في دولة الإمارات سيولدان فرصا سانحة للنمو الأخضر المستدام لذوي النظرة المستقبلية من المستثمرين والشركات.”
يستند تقرير دولة الإمارات العربية المتحدة على نتائج تقرير مؤشر الاستدامة البيئية لــ17 دولة، والذي وصف دول منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا بأنها “متأخرة نسبيا” في الوصول الى التنمية المستدامة العالمية، ومع هذا فإنها “تكثف من جهودها في تسريع استراتيجياتها وبرامجها واستثماراتها في مجال الاستدامة.”
تقرير مؤشر أجيليتي للاستدامة البيئية اعتمد 48 مؤشراً لقياس مستوى الأداء والتقدم، واجراء المقارنة بين الدول. شملت المؤشرات البيانات والأطر التنظيمية وتقييم السياسات والحوافز وممارسات الشركات حول ستة ركائز أساسية هي:
- الاستثمار الأخضر الصديق للبيئة والتكنولوجيا
- البنية التحتية المستدامة والنقل
- الحوكمة وإعداد التقارير
- التحول إلى الطاقة البديلة
- النظم البيئية الشاملة
- الاقتصاد الدائري
والجدير بالذكر ان ثلثي رجال الأعمال الاماراتيين الذين شاركوا في استطلاع الرأي الذي اجرته هورايزن حول الممارسات البيئية خلال اعدادها لتقرير مؤشر الاستدامة البيئية في شهر نوفمبر الماضي، قد أكدوا بأن التغير المناخي يؤثر بشكل مباشر على عملياتهم التجارية، وقال نصفهم أن شركاتهم ستخصص ما بين 5% إلى 20% من الإنفاق الرأسمالي لتحقيق أهداف الاستدامة البيئية.
تم إعداد هذا التقرير من قبل شركة أجيليتي، وهي شركة عالمية رائدة في مجال سلاسل الإمداد ومقرها الكويت. وقد تم تجميعه من قبل مجموعة هورايزن، وهي شركة متخصصة في البحث والتحليل للأمم المتحدة والمنتدى الاقتصادي العالمي والشركات الرائدة، وتتخذ من جنيف مقراً لها.
في مؤتمر الأطراف COP28، انضمت أجيليتي إلى 13 شركة أخرى لتشكيل قادة المنتدى الاقتصادي العالمي من أجل تحقيق الاستدامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و ذلك بهدف معالجة مشاكل تغير المناخ في المنطقة حيث اثبتت الاحصائيات أن 12% فقط من الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قد قاموا بتحديد أهدافهم لصافي الانبعاثات الصفري. الجدير بالذكر أن اثنتان من أكبر ثلاث شركات تابعة لأجيليتي جلوبال (مينزيز وترايستار) قد التزمتا بصافي الانبعاثات الصفري. حيث تشكل شركتي مينزيز وترايستار معاً أكثر من 74% من ايرادات المجموعة وفقاً لتقرير السنة المالية لعام 2023. أما بالنسبة لشركة أجيليتي للمجمعات اللوجستية، والتي تعد ثالث أكبر شركة تابعة لأجيليتي جلوبال، فقد قامت بتطوير أول مستودعات مجهزة لتكون خالية من الانبعاثات الكربونية، وذلك في كل من المملكة العربية السعودية (الخليج العربي) و ساحل العاج (غرب أفريقيا) وقد نال كل من المرفقين شهادة “EDGE Advanced” للمباني الخضراء.