تدعم أجيليتي مؤسسة أطفال الحرب (COWF) وبرامجها الإنسانية وبرامج اللاجئين في أوروبا والشرق الأوسط:
• أوكرانيا: مكن دعم أجيليتي مؤسسة أطفال الحرب من تقديم المساعدات الطبية ووسائل الدعم الحيوي للرضع والأطفال والأسر النازحة بسبب النزاع.
• في الأردن ولبنان، قدمت مؤسسة COWF فحوصات طبية وفحوصات وعمليات جراحية مجانية للأطفال اللاجئين:
– في الأردن كذلك دعمت مساهمة أجيليتي، برنامج مؤسسة أطفال الحرب المعروف باسم “برنامج أبواب للتعليم عن بعد”، والذي يوفر فرص التعلم عن بعد للطلبة من جميع الأعمار، بغض النظر عن الجنس أو الجنسية، حيث يقدم البرنامج دروساً تفاعلية عبر الإنترنت ومواد دراسية شاملة واختبارات تحديد المستوى والتوجيه الفردي، لدعم الطلاب في استكمال تعليمهم للمرحلة الثانوية. كما تدعم أجيليتي أيضاً برنامج “مدرسة الأحلام” التابع لمؤسسة أطفال الحرب، والذي يقدم خدمات التعليم والدعم للأسر المقيمة على الحدود الأردنية/ السورية، حيث يضطر بعض الطلاب لقطع أميالاً مشياً للوصول إلى المدرسة. وتستهدف المدرسة الطلبة في المرحلة الابتدائية، مع وجود معلم مقيم في الموقع. وتقوم مؤسسة أطفال الحرب بزيارات أسبوعية للموقع، وتقدم الدعم المالي اللازم لصيانة المنشأة وتأمين المستلزمات الضرورية. وبفضل دعم شركة أجيليتي، تمكنت مؤسسة أطفال الحرب من توفير الأجهزة اللوحية/كروم بوك (Chromebook) لاستخدام الطلبة، ووفرت لهم خدمات الإنترنت، مما أتاح للطلاب التعلم عن بعد ومكنهم لاحقاً من الالتحاق بالدراسات الجامعية.
تعد أجيليتي من الداعمين الدائمين لبرامج الخدمات اللوجستية الإنسانية وبرامج المساعدات الغذائية التي ينفذها برنامج الأغذية العالمي ومجموعة الخدمات اللوجستية العالمية التابعين للأمم المتحدة خلال الأزمات الإنسانية حول العالم.
منذ عام 2006، قدمت أجيليتي الدعم لبرنامج الأغذية العالمي بعدة طرق:
- خلال حالات الطوارئ الإنسانية، بما في ذلك الأزمات المفاجئة والممتدة والمعقدة. قدمت أجيليتي خدمات سلاسل الإمداد العينية لبرنامج الأغذية العالمي ومجموعة الخدمات اللوجستية، مثل خدمات التخزين والنقل للبضائع الإنسانية، فضلاً عن ايفاد خبراء مختصين في مجال سلاسل الإمداد لتقديم الدعم المباشر في تخطيط وتنفيذ العمليات اللوجستية الطارئة على الأرض.
- كما تقدم أجيليتي المساعدة في مشاريع التخطيط والاستعداد، حيث توفر فرق العمليات المحلية معلومات حول أسواق وقدرات سلاسل الإمداد في المناطق الجغرافية المعرضة لخطر الأزمات الإنسانية، أو التي قد تستخدم كنقاط انطلاق لعمليات الاستجابة الإنسانية للمناطق المتضررة من الأزمات.
- إلى جانب الدعم اللوجستي، نظمت أجيليتي حملات تبرع داخلية لموظفيها بصفة دورية لجمع الأموال لدعم برنامج الأغذية العالمي من أجل تقديم المساعدات الغذائية للأشخاص المتضررين من الكوارث.
منذ عام 2006، ساعدت أجيليتي برنامج الأغذية العالمي ومجموعة الخدمات اللوجستية على تقديم المساعدات الإنسانية لأكثر من 1.5 مليون شخص حول العالم.
